استراتيجية التداول السرية من 1930s

إستراتيجية التداول السري من الثلاثينيات من القرن العشرين التي لا تريد أن تعرفها.

"المشغل الكبير لا يذهب، كقاعدة عامة، إلى حملة إلا إذا رأى في المستقبل حركة من 10 إلى 50 نقطة ليفرمور قال لي مرة واحدة انه لم يمس أي شيء ما لم يكن هناك ما لا يقل عن 10 نقطة في ذلك وفقا لحساباته ".

وهكذا يكتب ريتشارد ويكوف، التاجر الأسطوري الذي كتب في الثلاثينيات من القرن الماضي بيانا اكتسبته عبادة في أعقاب وول ستريت.

كتابه لعام 1931، "طريقة ريتشارد د. ويكوف للتجارة والاستثمار في الأسهم - دورة التدريس في علم سوق الأسهم والتقنيات" من الصعب إلى حد ما العثور على هذه الأيام (ليس مستحيلا)، ولكن حتى عام 2018، لا يزال أقسم به.

واحدة من أهم الوجبات السريعة من الكتاب هو أنه إذا كنت تريد أن تنجح، لديك لمعرفة كيفية التعرف على المهنيين وفهم ما يفعلونه. هذا ما أولئك الذين يتبعون ويكوف القيام به - يشاهدون مشغلي كبيرة.

ويكوف يمر بنا من خلال عملية كيف يمكن للمشغل كبير التلاعب في الأسهم صعودا أو هبوطا - حتى المرة القادمة يرى المرء أنه يتكشف على الشاشة قبل عينيه، وانه أو انها يمكن أن تتفاعل وفقا لذلك.

المادة لطيفة بفضل الأخبار.

هذا هو قراءة جيدة واحدة من الكتب الأكثر إثارة للاهتمام قراءة،

ربما يكون من مصلحة الآخرين ويغطي نفس المادة أدناه.

كتب في إما أواخر 1890 أو أوائل عام 1900 لا يمكن أن نتذكر التاريخ المحدد.

ولكن يظهر أن الأسواق قد تغيرت قليلا،

الآن أنت خربت بلدي نهاية الأسبوع (القراءة بدلا من يستريح)

المادة لطيفة بفضل الأخبار.

هذا هو قراءة جيدة واحدة من الكتب الأكثر إثارة للاهتمام قراءة،

ربما يكون من مصلحة الآخرين ويغطي نفس المادة أدناه.

كتب في إما أواخر 1890 أو أوائل عام 1900 لا يمكن أن نتذكر التاريخ المحدد.

ولكن يظهر أن الأسواق قد تغيرت قليلا،

لا ينتهي أبدا يفعل ذلك؟

أنا ذاهب إلى إعادة قراءتها أيضا، كما كانت فترة من الوقت.

كتاب آخر للاهتمام جدا على نفس الموضوع، ولكن أكثر حداثة،

أيضا من ترادغيدر،

تستحق نظرة إذا لم يسبق له مثيل من قبل.

(من مناور السوق السابق وتاجر نقابة توم ويليامز / سيد الأسواق)

تقديم: استراتيجية التداول السري من 1930s أن تحوط الممولين لا تريد أن تعرف عنه.

في حفرة القمح لمجلس التجارة لمدينة شيكاغو، 1920. مكتبة الكونغرس.

"المشغل الكبير لا يذهب، كقاعدة عامة، إلى حملة إلا إذا رأى في المستقبل حركة من 10 إلى 50 نقطة ليفرمور قال لي مرة واحدة انه لم يمس أي شيء ما لم يكن هناك ما لا يقل عن 10 نقطة في ذلك وفقا لحساباته ".

وهكذا يكتب ريتشارد ويكوف، التاجر الأسطوري الذي كتب في الثلاثينيات من القرن الماضي بيانا اكتسبته عبادة في أعقاب وول ستريت.

كتابه عام 1931، "طريقة ريتشارد د. ويكوف للتجارة والاستثمار في الأسهم" دورة تدريس في سوق الأوراق المالية والتقنيات "، غير مطبوعة ومن الصعب إلى حد ما العثور على هذه الأيام (ليس مستحيلا)، ولكن حتى في 2017، مديري صناديق التحوط لا يزال أقسم به.

واحدة من أهم الوجبات السريعة من الكتاب هو أنه إذا كنت تريد أن تنجح، لديك لمعرفة كيفية التعرف على المهنيين وفهم ما يفعلونه. هذا ما أولئك الذين يتبعون ويكوف تفعل †"يشاهدون المشغلين كبيرة.

ويكوف يمر بنا من خلال عملية كيف يمكن لمشغل كبير التلاعب في الأسهم صعودا أو هبوطا Ђ "بحيث المرة القادمة ترى واحدة تتكشف على الشاشة قبل عينيه، وانه أو انها يمكن أن تتفاعل وفقا لذلك.

هذا، يمكن القول، هو التحليل الفني الحقيقي.

انقر هنا للتعرف على إستراتيجية التداول السري & راكو؛

عرض ك: شرائح صفحة واحدة.

الموصى بها بالنسبة لك مدعوم من سايلثرو.

تقديم: استراتيجية التداول السري من 1930s أن تحوط الممولين لا تريد أن تعرف عنه.

كيف يدفع الايجابيات أسعار الأسهم صعودا أو هبوطا.

موصى به لك.

ماركيتس إمايلز & أمب؛ التنبيهات.

الحصول على أفضل من بوسينيس إنزيدر تسليمها إلى البريد الوارد الخاص بك كل يوم.

استراتيجية التداول السري من 1930s أن تحوط الممولين دون & # 8217؛ ر تريد أن تعرف عنه.

ويكوف يمر بنا من خلال عملية كيف يمكن لمشغل كبير التلاعب في الأسهم صعودا أو هبوطا - حتى المرة القادمة يرى المرء أنه يتكشف على الشاشة قبل عينيه، وانه أو انها يمكن أن تتفاعل وفقا لذلك.

هذا، يمكن القول، هو التحليل الفني الحقيقي & # 8230؛

أولا، بعض السياق: التداول هو الكثير مثل أي تجارة أخرى، والسيولة مهمة.

يكتب ويكوف، & # 8220؛ عندما تعلمت أن تأخذ وجهة نظر محايدة كليا، غير منحازة عن طريق الأخبار، القيل والقال والآراء والتحيزات الخاصة بك، وسوف ندرك أن سوق الأوراق المالية مثل أي تجارة أخرى.

& # 8220؛ أولئك الذين يفهمون أنه يشتري فقط عندما تكون الأسعار منخفضة مع فكرة البيع عندما تكون مرتفعة؛ وأنها تعمل فقط في الأسهم أو السلع التي يمكن أن تتحرك أفضل حتى أنها قد تأمين أعلى معدل ممكن من دوران المخزونات. & # 8221؛

المصدر: ويكوف (1937)

يستغرق بعض الوقت للمحترفين لتراكم الموقف في وقت مبكر من خطوة كبيرة - شراء الكثير من الأسهم في وقت واحد من شأنه أن يسبب ارتفاع الأسعار بسرعة كبيرة جدا.

& # 8220؛ إعداد خطوة هامة في السوق يستغرق وقتا طويلا. لا يمكن للمشغل الكبير أو المستثمر الذي يعمل بمفرده، في جلسة يوم واحد، أن يشتري 25،000 إلى 100،000 سهم من الأسهم دون وضع السعر أكثر من اللازم. بدلا من ذلك، يستغرق أيام أو أسابيع أو أشهر لتجميع خطه في واحد أو العديد من الأسهم. & # 8221؛

المصدر: ويكوف (1937)

بدلا من ذلك، هنا كيفية إعداده: أولا، هو & # 8217؛ ليرة لبنانية & # 8220؛ يهز & # 8221؛ الرجال قليلا من خلال إجبار الأسهم أقل من أجل الحصول على سعر أفضل.

& # 8220؛ وقال انه يفضل القيام بذلك في حين أن السوق ضعيفة، مملة، غير نشط والاكتئاب. وبقدر ما يكونون قادرين، فإنه، والمصالح الأخرى التي يعمل معه، تحقيق الظروف التي هي الأكثر ملاءمة لتراكم المخزونات بأسعار منخفضة & # 8230؛

& # 8220؛ عندما يريد أن يتراكم خطا، وقال انه يقتحم السوق لهذا المخزون، يجعلها تبدو ضعيفة جدا، ويعطيها مظهر من التصفية الثقيلة عن طريق إرسال في بيع أوامر من خلال عدد كبير من السماسرة. & # 8221؛

المصدر: ويكوف (1937)

ثم، وقال انه سيحاول أن الوقت أعلى من ارتفاع الأسعار المخطط له مع بعض & # 8220؛ أخبار جيدة & # 8221؛ عن المخزون الذي قد يعرف بالفعل عنه.

تذكر القول، & # 8220؛ شراء الشائعات، وبيع الأخبار & # 8221؛؟

& # 8220؛ لقد لاحظت في كثير من الأحيان أن الأسهم سوف تبيع بأعلى سعر لعدة أشهر في نفس اليوم الذي يظهر فيه سهم الأسهم، أو بعض الأخبار الصاعدة جدا، في الطباعة. هذا ليس مجرد حادث.

يتم تصنيع هذه الخطوة بأكملها. والغرض منه هو كسب المال للمصالح الداخلية - أولئك الذين يعملون في الأسهم بطريقة كبيرة. وهذا لا يمكن أن يتم إلا عن طريق خداع الجمهور، أو عن طريق حفز الجمهور لخداع أنفسهم. & # 8221؛

المصدر: ويكوف (1937)

لذلك، دعنا ننظر إلى مثال لعملية سوقية نموذجية. ويقول يتداول الأسهم في نطاق 30-35 $ والموالية ترى أنه سيذهب إلى 60 $ قريبا & # 8230؛

المصدر: ويكوف (1937)

يحاول & # 8217؛ s التقاط 50000 سهم، ولكن هذا & # 8217؛ ق الكثير، لذلك يبدأ من خلال اتخاذ بقدر ما يمكن بين 30 و 35 دولارا.

المصدر: ويكوف (1937)

عندما يعود إلى أعلى هذا النطاق، وقال انه يجبر السعر إلى الوراء حتى انه يمكن التقاط المزيد من الأسهم لأرخص.

& أمب؛ 8220؛ ثم انه يجبر السعر وصولا الى حوالي 30 من خلال تقديم كميات كبيرة من الأسهم وتحث تجار الأرض وغيرهم من الناس لبيع ممتلكاتهم طويلة أو قصيرة لأن السهم يبدو ضعيفا. من خلال وضع السعر لأسفل، قد يبيع 10،000 سهم ويشتري 20،000؛ وبالتالي لديه 10،000 سهم طويلة بأسعار أقل من مجموعة تراكمه.

& # 8220؛ من خلال الحفاظ على الأسهم منخفضة ومكتئبة، وقال انه يثني الآخرين عن شرائه ويحفز بيع أكثر قصيرة. ويجوز له، بوسائل مختلفة، نشر تقارير هابطة على السهم. كل هذا يساعده على شراء. عندما يشتري وبيع ليتراكم، فإنه بالضرورة يسبب السعر للتحرك صعودا وهبوطا، وتشكيل نطاقات تداول مألوفة، أو مناطق الازدحام، والتي تظهر في كثير من الأحيان على الشكل البياني. & # 8221؛

المصدر: ويكوف (1937)

باستخدام هذه الطريقة، الموالية سوف تتراكم موقف كبير بما فيه الكفاية لإزالة بشكل فعال تقريبا كل من شأنه أن يكون الباعة من السوق.

& # 8220؛ وأخيرا أنه يكمل خطه. ويبلغ سعر السهم الآن 35، كما استوعب 50،000 سهم تحت هذا الرقم، وقد لاحظت شركات أخرى تراكمه واتخذت خطوطا كبيرة لأنفسهم، فإن المعروض العائم للسهم دون 35 قد انخفض إلى حد كبير. في 36 تم إعداد السهم ل & # 8216؛ مارك-أوب. & # 8217؛ انها مستعدة لترتفع حالما هو على استعداد للسماح بذلك. & # 8221؛

ثم يبدأ في دفع السعر إلى 60 $ عن طريق شراء المزيد من الأسهم - وهو حقا يتسلق نحو النهاية ليتزامن مع & # 8220؛ الخبر السار & # 8221؛ انه يتوقع في غضون أيام قليلة & # 8217؛ زمن.

المصدر: ويكوف (1937)

الآن، الموالية تراكمت لديها موقف ضخم في الأسهم، وأنه يحتاج إلى العثور على شخص لبيعه إلى 60 $. الآن، وقد رأى الناس الطفرة، وأنها تعتقد شيئا & # 8217؛ ق القادمة.

مقطورة غرفة المرجل عبر يوتيوب.

& # 8220؛ عملية توزيع دعوات للكثير من الدعاية بحيث يتم جذب انتباه الجمهور إلى الأسهم. بدأ الارتفاع إلى 50 محصولا كاملا من الشائعات. الوسطاء الذين هم على مقربة من المصرفيين أو إدارة الشركة تحاول معرفة ما يجري لجعل الأسهم قوية جدا.

& # 8220؛ وقد ألمح المطلعون إلى الغموض بأن & # 8216؛ شيء جيد يخرج، & # 8217؛ وبدون معرفة ما هو هذا الخبر المواتي المتوقع، وضع الوسطاء عملائها. وقد تم اكتساب عدد كبير من الجمهور في الخارج خلال فترة الارتفاع. سوق الأسهم آخذ في الاتساع. & # 8221؛

المصدر: ويكوف (1937)

ثم، يضرب الأخبار، ويمكن للمحترفين على الفور تفريغ 20-30K سهم مع الناس التسرع في لشراء.

المصدر: ويكوف (1937)

لإنهاء تفكيك موقفه، الموالية يفعل بالضبط نفس الشيء فعله في القاع - انه يعمل على الأسهم صعودا وهبوطا في مجموعة حتى انه باع كل شيء.

& # 8220؛ بعد هذا السعر قد ينحسر بضع نقاط، لكنه بعد أن باع جزءا كبيرا من خطه، على استعداد لاتخاذ نسبة صغيرة منه مرة أخرى في 57 إلى 56، وبعد ذلك تم إنجازه، و النشاط قد هبطت، وقال انه بمناسبة السعر يصل إلى 60 أو 61 مرة أخرى.

& # 8220؛ في تلك المرحلة، فإنه إما يتحول إلى البائع، ويسوق رصيد أسهمه على الطريق؛ أو أنه يعمل صعودا وهبوطا في مجموعة من بضع نقاط من أعلى، حتى أنه أكمل بيعه. & # 8221؛

المصدر: ويكوف (1937)

الآن، السهم موجود في & # 8220؛ ضعيفة اليدين & # 8221؛ - اشترى الجميع على الأخبار الصعودية بعد.

يوتيوب / إتريد الإعلانات التجارية.

& # 8220؛ المشغل الآن التخلص من خطه بأكمله، وكما الأخبار معروفة الآن للجمهور وكثير من الناس قد اشترى، وبالتالي أخذت الأسهم قبالة يديه، ويمكن اعتبار السهم من الناحية الفنية في وضع ضعيف، لأنه في ما يسمى & # 8216؛ ضعيفة اليدين. & # 8217؛

& # 8220؛ بهذا أعني أنها تقام في الغالب من قبل أولئك الذين اشتروا في أعلى ارتفاع 30 نقطة، عندما كان الخبر صعودي؛ فإن معظم هذه المشتريات يتم إجراؤها على الهامش، يمكن أن يهتز أصحابها أو يتعبون بها. & # 8221؛

لذلك، فإنه & # 8217؛ ق الوقت للذهاب قصيرة في 60 دولارا! الموالية يمكن الشروع في موقف قصير كبير، ولكن خداع الناس من خلال وضع على أوامر شراء جيدة الحجم في 56 $، ودعم الأسهم وتحفيز الناس على الاستمرار في شراء.

& # 8220؛ المشغل الآن يرى فرصة لجعل بدوره على الجانب القصير، وذلك في حين أن السوق في هذا النطاق من قال 56-60، وبعد أن أنهى بيع خطه الطويل، وقال انه يبيع قصيرة، ويقول 25،000 سهم .

& # 8220؛ في القيام بذلك أنه يجعل الأسهم تأرجح ذهابا وإيابا على هذا النطاق، والحفاظ على أوامر دعم جيدة الحجم في حوالي 56 لخداع التجار الكلمة، والأخصائيين والجمهور، الذين يرون على الأرض وعلى شريط الأدلة من دعمه على ردود الفعل. وبالتالي يقودون إلى الاعتقاد بأن السهم لا يزال أعلى. & # 8221؛

المصدر: ويكوف (1937)

ثم، انه يسحب البساط - إلغاء جميع أوامر الشراء له وقيادة غارة على الأسهم. لقد تم تشغيل الطريقة التي تم إجراؤها في كلا الاتجاهين.

& # 8220؛ عندما باع المشغل جميع أسهمه البالغ عددها 25000 سهم، فإنه يلغي جميع طلبات الشراء. ثم يخبر المتخصص في الأسهم بعض المتداولين الأكثر أهمية أن السهم في وضع فني ضعيف وأنه لا يوجد دعم للثمانية أو العشر نقاط التالية، وكلهم يجتمعون ويغزوونه إلى 50، نقطة المشغل يغطي شورته. & # 8221؛

تسجيل الدخول.

التكنولوجيا & أمب؛ الأعمال التجارية من الداخل جيزمودو كوتاكو يفهكر.

استراتيجية التداول السري من 1930s أن تحوط الممولين لا تريد أن تعرف عنه.

& # 8220؛ لا يقوم المشغل الكبير، كقاعدة عامة، بالدخول في حملة إلا إذا رأى احتمالا من 10 إلى 50 نقطة. ليفرمور قال لي مرة واحدة انه لم يمس أي شيء ما لم يكن هناك على الأقل 10 نقطة في ذلك وفقا لحساباته. & # 8221؛

وهكذا يكتب ريتشارد ويكوف، التاجر الأسطوري الذي كتب في الثلاثينيات من القرن الماضي بيانا اكتسبته عبادة في أعقاب وول ستريت.

كتابه لعام 1931، & # 8220؛ طريقة ريتشارد د. ويكوف للتجارة والاستثمار في الأسهم & # 8212؛ دورة تدريس في سوق الأوراق المالية للعلوم والتقنية، & # 8221؛ هو خارج الطباعة وصعبة إلى حد ما للعثور على هذه الأيام (ليس مستحيلا)، ولكن حتى عام 2017، مديري صناديق التحوط لا يزال أقسم من قبل ذلك.

واحدة من أهم الوجبات السريعة من الكتاب هو أنه إذا كنت تريد أن تنجح، لديك لمعرفة كيفية التعرف على المهنيين وفهم ما يفعلونه. هذا ما يفعله أولئك الذين يتبعون ويكوف القيام به & # 8212؛ وهم يشاهدون المشغلين الكبار.

ويكوف يمر بنا من خلال عملية كيف يمكن لمشغل كبير التلاعب في الأسهم صعودا أو هبوطا & # 8212؛ حتى في المرة القادمة يرى المرء أنه يتكشف على الشاشة قبل له أو لها عيون، وقال انه أو أنها يمكن أن تتفاعل وفقا لذلك.

هذا، يمكن القول، هو التحليل الفني الحقيقي & # 8230؛

يستغرق بعض الوقت للمحترفين لتراكم الموقف في وقت مبكر من خطوة كبيرة - شراء الكثير من الأسهم في وقت واحد من شأنه أن يسبب ارتفاع الأسعار بسرعة كبيرة جدا.

"إعداد خطوة هامة في السوق يستغرق وقتا طويلا. لا يمكن للمشغل الكبير أو المستثمر الذي يعمل بمفرده، في جلسة يوم واحد، شراء 25،000 إلى 100 ألف سهم من الأسهم دون وضع السعر أكثر من اللازم. بدلا من ذلك، وقال انه يأخذ أيام أو أسابيع أو أشهر التي تتراكم.

خطه في واحد أو العديد من الأسهم. "

المصدر: ويكوف (1937)

بدلا من ذلك، وهنا كيف انه يضعه: أولا، وقال انه سوف "هز" الرجال قليلا من خلال إجبار السهم أقل من أجل الحصول على سعر أفضل.

"انه يفضل القيام بذلك في حين أن السوق ضعيف، مملة، غير نشط والاكتئاب. وبقدر ما يكونون قادرين على ذلك، فإنه، والمصالح الأخرى التي يعمل معها، يحققون الظروف الأكثر ملاءمة لتراكم المخزونات بأسعار منخفضة.

"عندما يريد أن يتراكم خطا، وقال انه غارات السوق لهذا المخزون، يجعلها تبدو ضعيفة جدا، ويعطيها مظهر من التصفية الثقيلة عن طريق إرسال في بيع أوامر من خلال عدد كبير من السماسرة. '

المصدر: ويكوف (1937)

ثم، وقال انه سيحاول أن الوقت أعلى من ارتفاع الأسعار المخطط له مع بعض 'أخبار جيدة' عن الأسهم قد يعرف بالفعل عن.

تذكر قائلا: "شراء الشائعات، وبيع الأخبار"؟

"لقد لاحظت في كثير من الأحيان أن الأسهم سوف تبيع بأعلى سعر لعدة أشهر في نفس اليوم عندما يظهر أرباح الأسهم، أو بعض الأخبار الصاعدة جدا في الطباعة. هذا ليس مجرد حادث.

يتم تصنيع هذه الخطوة بأكملها. والغرض منه هو كسب المال للمصالح الداخلية - أولئك الذين يعملون في الأسهم بطريقة كبيرة. وهذا لا يمكن أن يتم إلا عن طريق خداع الجمهور، أو عن طريق حفز الجمهور لخداع أنفسهم. "

المصدر: ويكوف (1937)

لذلك، دعونا ننظر إلى مثال على عملية السوق نموذجية. ويقول يتداول الأسهم في نطاق us30-35 $ و الموالية يرى انها تذهب الى usd60 قريبا.

المصدر: ويكوف (1937)

انه يحاول التقاط 50000 سهم، لكنه أكثر من اللازم، لذلك يبدأ بأخذ قدر ما يستطيع بين 30 دولار أمريكي و 35 دولارا أمريكيا.

المصدر: ويكوف (1937)

عندما يعود إلى أعلى هذا النطاق، وقال انه يجبر السعر إلى الوراء حتى انه يمكن التقاط المزيد من الأسهم لأرخص.

"ثم يجبر السعر وصولا إلى حوالي 30 من خلال تقديم كميات كبيرة من الأسهم وتحفيز تجار الأرض وغيرهم من الناس لبيع ممتلكاتهم طويلة أو قصيرة لأن السهم يبدو ضعيفا. من خلال وضع السعر لأسفل، قد يبيع 10،000 سهم ويشتري 20،000؛ وبالتالي لديه 10،000 سهم طويلة بأسعار أقل من مجموعة تراكمه.

"من خلال إبقاء الأسهم منخفضة ومكتئبة، فإنه يثني الآخرين عن شرائه ويحفز بيع أكثر قصيرة. ويجوز له، بوسائل مختلفة، نشر تقارير هابطة على السهم. كل هذا يساعده على شراء. عندما يشتري وبيع ليتراكم، فإنه بالضرورة يسبب السعر للتحرك صعودا وهبوطا، وتشكيل نطاقات التداول مألوفة، أو مناطق الازدحام، والتي تظهر في كثير من الأحيان على الرسوم البيانية الشكل.

المصدر: ويكوف (1937)

باستخدام هذه الطريقة، الموالية سوف تتراكم موقف كبير بما فيه الكفاية لإزالة بشكل فعال تقريبا كل من شأنه أن يكون الباعة من السوق.

وأخيرا أنه يكمل خطه. ويبلغ سعر السهم الآن 35، كما استوعب 50،000 سهم تحت هذا الرقم، وقد لاحظت شركات أخرى تراكمه واتخذت خطوطا كبيرة لأنفسهم، فإن المعروض العائم للسهم دون 35 قد انخفض إلى حد كبير. في 36 الأسهم على استعداد ل "علامة المتابعة". انها مستعدة لترتفع حالما هو على استعداد للسماح بذلك. "

المصدر: ويكوف (1937)

ثم يبدأ في دفع السعر إلى أوس $ 60 عن طريق شراء المزيد من الأسهم - وهو حقا يتسلق نحو النهاية ليتزامن مع "الأخبار الجيدة" التي يتوقعها في غضون أيام قليلة.

المصدر: ويكوف (1937)

الآن، الموالية تراكمت لديها موقف ضخم في الأسهم، وانه يحتاج الى ايجاد شخص لبيعه إلى $ us60. حتى الآن، شهدت الناس الارتفاع، ويعتقدون أن شيئا قادم.

"عملية توزيع دعوات للكثير من الدعاية بحيث يتم جذب انتباه الجمهور إلى الأسهم. بدأ الارتفاع إلى 50 محصولا كاملا من الشائعات. الوسطاء الذين هم على مقربة من المصرفيين أو إدارة الشركة تحاول معرفة ما يجري لجعل الأسهم قوية جدا.

"وقد ألمح المطلعون غامضة أن" شيء جيد يخرج "، وبدون معرفة ما هذا الخبر المواتي المتوقع هو، سماسرة وضعت زبائنها في ذلك. وقد تم اكتساب عدد كبير من الجمهور في الخارج خلال فترة الارتفاع. سوق الأسهم آخذ في الاتساع. '

المصدر: ويكوف (1937)

لإنهاء تفكيك موقفه، الموالية يفعل الشيء نفسه بالضبط فعله في القاع - انه يعمل على الأسهم صعودا وهبوطا في مجموعة حتى انه باع كل شيء.

"بعد هذا السعر قد ينحسر بضع نقاط، لكنه، بعد أن باع جزءا كبيرا من خطه، على استعداد لاتخاذ نسبة صغيرة منه مرة أخرى في 57 إلى 56، وبعد ذلك تم إنجازه، وقد هدوء النشاط أسفل، وقال انه بمناسبة السعر يصل إلى 60 أو 61 مرة أخرى.

"في تلك المرحلة أنه إما يتحول البائع، وتسويق رصيد أسهمه على الطريق إلى أسفل. أو أنه يعمل صعودا وهبوطا في مجموعة من بضع نقاط من أعلى، حتى أنه أكمل بيعه. '

المصدر: ويكوف (1937)

الآن، السهم في "الأيدي الضعيفة" - اشترى الجميع ذلك على الأخبار الصعودية بعد.

"المشغل الآن التخلص من خطه بأكمله، وكما هو معروف الأنباء للجمهور وكثير من الناس قد اشترى، وبالتالي أخذت الأسهم قبالة يديه، ويمكن اعتبار السهم من الناحية الفنية في وضع ضعيف، لأنه هو في ما يسمى "أيدي ضعيفة".

"من خلال هذا أعني أنه يقام في الغالب من قبل أولئك الذين اشتروا في الجزء العلوي من ارتفاع 30 نقطة، عندما كان الخبر الصاعد؛ فإن معظم هذه المشتريات يتم إجراؤها على الهامش، يمكن أن يهتز أصحابها أو يتعبون بها. '

المصدر: ويكوف (1937)

لذلك، حان الوقت للذهاب قصيرة في usd60 $! الموالية يمكن الشروع في موقف قصير كبير، ولكن خداع الناس من خلال وضع على أوامر شراء جيدة الحجم في $ US56، ودعم الأسهم وتحفيز الناس على الاستمرار في شراء.

"المشغل يرى الآن فرصة لجعل بدوره على الجانب القصير، وذلك في حين أن السوق في هذا النطاق من قال 56-60، وبعد أن أنهى بيع خطه الطويل، وقال انه يبيع قصيرة، ويقول 25،000 سهم.

"في القيام بذلك انه يجعل يتأرجح الأسهم ذهابا وإيابا على هذا النطاق، والحفاظ على أوامر دعم جيدة الحجم في حوالي 56 لخداع التجار الكلمة، والأخصائيين والجمهور، الذين يرون على الأرض وعلى الشريط أدلة على دعمه على ردود الفعل. وبالتالي يقودون إلى الاعتقاد بأن السهم يسير لا يزال أعلى ".

المصدر: ويكوف (1937)

ثم، انه يسحب البساط - إلغاء جميع أوامر الشراء له وقيادة غارة على الأسهم. هذه هي الطريقة التي تم القيام بها - لعبت في كلا الاتجاهين.

"عندما باع المشغل كل من له 25،000 سهم قصيرة، وقال انه يلغي جميع أوامر الشراء له. ثم يخبر المتخصص في الأسهم بعض المتداولين الأكثر أهمية أن السهم في وضع فني ضعيف وأنه لا يوجد دعم للثمانية أو العشر نقاط التالية، وكلهم يجتمعون ويغزوونه إلى 50، نقطة المشغل يغطي سرواله. "

تسجيل الدخول.

التكنولوجيا & أمب؛ الأعمال التجارية من الداخل جيزمودو كوتاكو يفهكر.

تقديم: استراتيجية التداول السري من 1930s أن تحوط الممولين لا تريد أن تعرف عنه.

& # 8220؛ لا يقوم المشغل الكبير، كقاعدة عامة، بالدخول في حملة إلا إذا رأى احتمالا من 10 إلى 50 نقطة. ليفرمور قال لي مرة واحدة انه لم يمس أي شيء ما لم يكن هناك على الأقل 10 نقطة في ذلك وفقا لحساباته. & # 8221؛ وهكذا يكتب ريتشارد ويكوف، التاجر الأسطوري الذي كتب في الثلاثينيات من القرن الماضي بيانا اكتسبته عبادة في أعقاب وول ستريت.

كتابه لعام 1931، & # 8220؛ طريقة ريتشارد د. ويكوف للتجارة والاستثمار في الأسهم - دورة التدريس في سوق الأوراق المالية والتقنيات، & # 8221؛ هو خارج الطباعة وصعبة إلى حد ما للعثور على هذه الأيام (ليس مستحيلا)، ولكن حتى في عام 2018، مديري صناديق التحوط لا يزال أقسم به.

واحدة من أهم الوجبات السريعة من الكتاب هو أنه إذا كنت تريد أن تنجح، لديك لمعرفة كيفية التعرف على المهنيين وفهم ما يفعلونه. هذا ما يفعله أولئك الذين يتبعون ويكوف القيام به - يشاهدون المشغلين الكبار.

ويكوف يمر بنا من خلال عملية كيف يمكن لمشغل كبير التلاعب في الأسهم صعودا أو هبوطا - حتى المرة القادمة يرى المرء أنه يتكشف على الشاشة قبل عينيه، وانه أو انها يمكن أن تتفاعل وفقا لذلك.

أولا، بعض السياق: التداول هو الكثير مثل أي تجارة أخرى، والسيولة مهمة.

يكتب ويكوف: "عندما تعلمت أن تأخذ وجهة نظر محايدة كليا، غير منحازة عن طريق الأخبار، القيل والقال والآراء والتحيزات الخاصة بك، وسوف ندرك أن سوق الأسهم مثل أي تجارة أخرى.

"أولئك الذين يفهمون أنه يشتري فقط عندما تكون الاسعار منخفضة مع فكرة البيع عندما تكون مرتفعة، وأنها تعمل فقط في الأسهم أو السلع التي يمكن أن تتحرك على أفضل وجه حتى يتمكنوا من تأمين أعلى معدل ممكن من دوران المخزونات. "

المصدر: ويكوف (1937)

يستغرق بعض الوقت للمحترفين لتراكم الموقف في وقت مبكر من خطوة كبيرة - شراء الكثير من الأسهم في وقت واحد من شأنه أن يسبب ارتفاع الأسعار بسرعة كبيرة جدا.

"إعداد خطوة هامة في السوق يستغرق وقتا طويلا. لا يمكن للمشغل الكبير أو المستثمر الذي يعمل بمفرده، في جلسة يوم واحد، شراء 25،000 إلى 100 ألف سهم من الأسهم دون وضع السعر أكثر من اللازم. بدلا من ذلك، وقال انه يأخذ أيام أو أسابيع أو أشهر التي لتراكم خطه في واحد أو العديد من الأسهم. "

المصدر: ويكوف (1937)

"انه يفضل القيام بذلك في حين أن السوق ضعيف، مملة، غير نشط والاكتئاب. وبقدر ما يكونون قادرين على ذلك، فإنه، والمصالح الأخرى التي يعمل معها، يحققون الظروف الأكثر ملاءمة لتراكم المخزونات بأسعار منخفضة.

"عندما يريد أن يتراكم خطا، وقال انه غارات السوق لهذا المخزون، يجعلها تبدو ضعيفة جدا، ويعطيها مظهر من التصفية الثقيلة عن طريق إرسال في بيع أوامر من خلال عدد كبير من السماسرة. '

المصدر: ويكوف (1937)

تذكر قائلا: "شراء الشائعات، وبيع الأخبار"؟

"لقد لاحظت في كثير من الأحيان أن الأسهم سوف تبيع بأعلى سعر لعدة أشهر في نفس اليوم عندما يظهر أرباح الأسهم، أو بعض الأخبار الصاعدة جدا في الطباعة. هذا ليس مجرد حادث.

يتم تصنيع هذه الخطوة بأكملها. والغرض منه هو كسب المال للمصالح الداخلية - أولئك الذين يعملون في الأسهم بطريقة كبيرة. وهذا لا يمكن أن يتم إلا عن طريق خداع الجمهور، أو عن طريق حفز الجمهور لخداع أنفسهم. "

المصدر: ويكوف (1937)

لذلك، دعونا ننظر إلى مثال على عملية السوق نموذجية. ويقول يتداول الأسهم في نطاق 30-35 $ ويرى الموالية انها الذهاب الى 60 $ قريبا.

المصدر: ويكوف (1937)

انه يحاول التقاط 50000 سهم، لكنه أكثر من اللازم، لذلك يبدأ من خلال اتخاذ قدر ما يمكن بين 30 $ و 35 $.

المصدر: ويكوف (1937)

عندما يعود إلى أعلى هذا النطاق، وقال انه يجبر السعر إلى الوراء حتى انه يمكن التقاط المزيد من الأسهم لأرخص.

"ثم يجبر السعر وصولا إلى حوالي 30 من خلال تقديم كميات كبيرة من الأسهم وتحفيز تجار الأرض وغيرهم من الناس لبيع ممتلكاتهم طويلة أو قصيرة لأن السهم يبدو ضعيفا. من خلال وضع السعر لأسفل، قد يبيع 10،000 سهم ويشتري 20،000؛ وبالتالي لديه 10،000 سهم طويلة بأسعار أقل من مجموعة تراكمه.

"من خلال إبقاء الأسهم منخفضة ومكتئبة، فإنه يثني الآخرين عن شرائه ويحفز بيع أكثر قصيرة. ويجوز له، بوسائل مختلفة، نشر تقارير هابطة على السهم. كل هذا يساعده على شراء. عندما يشتري وبيع ليتراكم، فإنه بالضرورة يسبب السعر للتحرك صعودا وهبوطا، وتشكيل نطاقات التداول مألوفة، أو مناطق الازدحام، والتي تظهر في كثير من الأحيان على الرسوم البيانية الشكل.

المصدر: ويكوف (1937)

باستخدام هذه الطريقة، الموالية سوف تتراكم موقف كبير بما فيه الكفاية لإزالة بشكل فعال تقريبا كل من شأنه أن يكون الباعة من السوق.

وأخيرا أنه يكمل خطه. ويبلغ سعر السهم الآن 35، كما استوعب 50،000 سهم تحت هذا الرقم، وقد لاحظت شركات أخرى تراكمه واتخذت خطوطا كبيرة لأنفسهم، فإن المعروض العائم للسهم دون 35 قد انخفض إلى حد كبير. في 36 الأسهم على استعداد ل "علامة المتابعة". انها مستعدة لترتفع حالما هو على استعداد للسماح بذلك. "

المصدر: ويكوف (1937)

المصدر: ويكوف (1937)

الآن، الموالية تراكمت لديها موقف ضخم في الأسهم، وأنه يحتاج إلى العثور على شخص لبيعه إلى 60 $. حتى الآن، شهدت الناس الارتفاع، ويعتقدون أن شيئا قادم.

"عملية توزيع دعوات للكثير من الدعاية بحيث يتم جذب انتباه الجمهور إلى الأسهم. بدأ الارتفاع إلى 50 محصولا كاملا من الشائعات. الوسطاء الذين هم على مقربة من المصرفيين أو إدارة الشركة تحاول معرفة ما يجري لجعل الأسهم قوية جدا.

"وقد ألمح المطلعون غامضة أن" شيء جيد يخرج "، وبدون معرفة ما هذا الخبر المواتي المتوقع هو، سماسرة وضعت زبائنها في ذلك. وقد تم اكتساب عدد كبير من الجمهور في الخارج خلال فترة الارتفاع. سوق الأسهم آخذ في الاتساع. '

المصدر: ويكوف (1937)

ثم، يضرب الأخبار، ويمكن للمحترفين على الفور تفريغ 20-30K سهم مع الناس التسرع في لشراء.

المصدر: ويكوف (1937)

لإنهاء تفكيك موقفه، الموالية يفعل الشيء نفسه بالضبط فعله في القاع - انه يعمل على الأسهم صعودا وهبوطا في مجموعة حتى انه باع كل شيء.

"بعد هذا السعر قد ينحسر بضع نقاط، لكنه، بعد أن باع جزءا كبيرا من خطه، على استعداد لاتخاذ نسبة صغيرة منه مرة أخرى في 57 إلى 56، وبعد ذلك تم إنجازه، وقد هدوء النشاط أسفل، وقال انه بمناسبة السعر يصل إلى 60 أو 61 مرة أخرى.

"في تلك المرحلة أنه إما يتحول البائع، وتسويق رصيد أسهمه على الطريق إلى أسفل. أو أنه يعمل صعودا وهبوطا في مجموعة من بضع نقاط من أعلى، حتى أنه أكمل بيعه. '

المصدر: ويكوف (1937)

"المشغل الآن التخلص من خطه بأكمله، وكما هو معروف الأنباء للجمهور وكثير من الناس قد اشترى، وبالتالي أخذت الأسهم قبالة يديه، ويمكن اعتبار السهم من الناحية الفنية في وضع ضعيف، لأنه هو في ما يسمى "أيدي ضعيفة".

"من خلال هذا أعني أنه يقام في الغالب من قبل أولئك الذين اشتروا في الجزء العلوي من ارتفاع 30 نقطة، عندما كان الخبر الصاعد؛ فإن معظم هذه المشتريات يتم إجراؤها على الهامش، يمكن أن يهتز أصحابها أو يتعبون بها. '

المصدر: ويكوف (1937)

لذلك، حان الوقت للذهاب قصيرة في 60 $! الموالية يمكن الشروع في موقف قصير كبير، ولكن خداع الناس من خلال وضع على أوامر شراء جيدة الحجم في 56 $، ودعم الأسهم وتحفيز الناس على الاستمرار في شراء.

"المشغل يرى الآن فرصة لجعل بدوره على الجانب القصير، وذلك في حين أن السوق في هذا النطاق من قال 56-60، وبعد أن أنهى بيع خطه الطويل، وقال انه يبيع قصيرة، ويقول 25،000 سهم.

"في القيام بذلك انه يجعل يتأرجح الأسهم ذهابا وإيابا على هذا النطاق، والحفاظ على أوامر دعم جيدة الحجم في حوالي 56 لخداع التجار الكلمة، والأخصائيين والجمهور، الذين يرون على الأرض وعلى الشريط أدلة على دعمه على ردود الفعل. وبالتالي يقودون إلى الاعتقاد بأن السهم يسير لا يزال أعلى ".

المصدر: ويكوف (1937)

ثم، انه يسحب البساط - إلغاء جميع أوامر الشراء له وقيادة غارة على الأسهم. هذه هي الطريقة التي تم القيام بها - لعبت في كلا الاتجاهين.

"عندما باع المشغل كل من له 25،000 سهم قصيرة، وقال انه يلغي جميع أوامر الشراء له. ثم يخبر المتخصص في الأسهم بعض المتداولين الأكثر أهمية أن الأسهم في وضع فني ضعيف وأنه لا يوجد دعم للثمانية أو العشر نقاط التالية، وكلهم يجتمعون ويغزوونه إلى 50، نقطة المشغل يغطي سرواله. "